وهذا يعني أنه يستحيل أن يقوم المستخدم العادي بتفكيك الجهاز بنفسه، وستكون العملية معقدة بالنسبة للخبير.
وذلك سواء كان الامر استبدال بسيط للبطارية أو أكثر تعقيدا.
والصعوبة بسبب:
الغراء المكثف المستخدم لتثبيت البطارية
الغراء المستخدم لربط اللوحة الزجاجية الخلفية بالهيكل، حيث يضطر إزالة طبقتي الغراء لفك نوت 9 ما يعرضه للإتلاف.
بالإضافة إلى ذلك وجد أنّ مكونات نوت 9 أكثر معيارية من أي وقت مضى، بفضل التغيرات الخفية بعتاد منفذ USB-C ومنفذ السماعة ومكان قلم S Pen الذي استفاد من كابل مرن هذه المرة،
وهذا يعني إمكانية استبدال بعض المكونات بشكل مستقل رغم أنّه كان يتعذر ذلك من قبل.
كما وجد أنّ مسامير فيليبس القياسية هي المسامير الوحيدة المستخدمة لربط أجزاء الجوال ببعضها.
جدير بالذكر أن غالبية المستخدمين قد لا يحتاجوا إصلاح هواتفهم الذكية أبدا.
ومع ذلك فإنّ سهولة إصلاح الجوال تعد عاملا مميزا بلا شك وإن كان نادرا بالهواتف الرائدة عامة، وليس فقط نوت 9.